البعض منا
بل الكثييير منا
يعتقد ان صلاه الفجر فريضه .....
ولكن صلاه الفجر سنه وليست فريضه
وصلاه الصبح هى الفريضه التى يغفل عنها معظم الناس
اليكم هذه الفتوى من مركز الفتوى
]color=darkblue]رقـم الفتوى : 17984
عنوان الفتوى : صلاة الفجر وسنتها
تاريخ الفتوى : 11 ربيع الثاني 1423 / 22-06-2002
السؤال : هل صلا ة الفجر فرض أم سنة؟ وهل صلا ة الصبح فرض أم سنة؟
الفتوى الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فصلاة الصبح فريضة بإجماع الأمة الذي تواتر نقله بما أغنى عن الاستدلال بآحاد الأدلة، ومن أنكر فرضيتها فقد كفر، لأنها من المعلوم من الدين بالضرورة، وهناك نافلة مع هذه الصلاة وهي ركعتان قبلها ثبتتا في أحاديث كثيرة عن النبي صلى الله عليه وسلم في الصحيحين وغيرهما.
والله أعلم.[/color]
المفتـــي: مركز الفتوى
اذن هنا توضح الفتوى ان صلاه الصبح فريضه
وليست الفجر
اذن صلاه الفجر ... هى سنه عن الرسول صلى الله عليه وسلم
___||____||____||___||___||___||___
وهذه فتوى اخرى توضح ال5 فروض
والتى لم يذكر فيها صلاه الفجر
رقـم الفتوى : 16167
عنوان الفتوى : الصلوات المفروضة وعدد ركعاتها
تاريخ الفتوى : 22 صفر 1423 / 05-05-2002
السؤال : ماهي الصلوات المفروضة؟ وماهي أوقاتها؟ وماهو عدد ركعاتها؟
الفتوى الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فالصلوات المفروضة على المسلم خمس، وهي: الظهر أربع ركعات، والعصر أربع ركعات، والمغرب وهي ثلاث ركعات، والعشاء أربع ركعات، والصبح ركعتان، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( أمني جبريل - عليه السلام - عند البيت مرتين، فصلي بي الظهر، حين زالت الشمس، وكانت قدر الشراك، وصلى بي العصر، حين كان ظله مثله، وصلى بي المغرب، حين أفطر الصائم، وصلى بي العشاء حين غاب الشفق، وصلى بي الفجر، حين حرم الطعام والشراب على الصائم، فلما كان الغد، صلى بي الظهر حين كان ظله مثله، وصلى بي العصر، حين كان ظله مثليه، وصلى بي المغرب، حين أفطر الصائم، وصلى بي العشاء إلى ثلثي الليل، وصلى بي الفجر فأسفر، ثم التفت إلي وقال: يا محمد: هذا وقت الأنبياء من قبلك، والوقت ما بين هذين الوقتين)
رواه أحمد، وأبو داود، والترمذي، والحاكم من حديث ابن عباس رضي الله عنهما.
ولله أعلم.
المفتـــي: مركز الفتوى
هذه افاده لانى اعرف ان معظمنا بيختلط عليه الامر
ويظن ان صلاه الفجر فريضه
____||____||____||___||____||___
لا تنسونى من دعائكم .